منتدى الاستاذ موسى نبهان
ادارة منتدى الاستاذ موسى نبهان ترحب بالزائر الكريم وتتمنى له المتعة والفائدة في موقعنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الاستاذ موسى نبهان
ادارة منتدى الاستاذ موسى نبهان ترحب بالزائر الكريم وتتمنى له المتعة والفائدة في موقعنا
منتدى الاستاذ موسى نبهان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» فن العناية بالوجه والبشرة
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 16, 2013 5:42 pm من طرف shery sheko

» جائزة البوكر العربية.. المنجز والرهانات
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1الجمعة يناير 04, 2013 10:25 pm من طرف هيئة المنتدى التحريرية

» أية تحديات تواجه الثورات؟
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1الجمعة يناير 04, 2013 10:19 pm من طرف هيئة المنتدى التحريرية

» كاتب أميركي: هل سينفصل الأكراد؟
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1الجمعة يناير 04, 2013 10:16 pm من طرف هيئة المنتدى التحريرية

» اذا كنت بتحبي النبي أدخلي
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1السبت سبتمبر 15, 2012 2:33 am من طرف اللؤلؤة

» ﴿إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ﴾
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1السبت سبتمبر 15, 2012 2:08 am من طرف اللؤلؤة

» كيف تعامل النبي عليه الصلاة والسلام مع خصومه
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1السبت سبتمبر 15, 2012 1:51 am من طرف اللؤلؤة

» ماذا يقول الغرب عن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1السبت سبتمبر 15, 2012 12:58 am من طرف اللؤلؤة

»  حكم من أساء الى الرسول صلى الله عليه وسلم
الإرث الأميركي في العراق  Icon_minitime1السبت سبتمبر 15, 2012 12:37 am من طرف اللؤلؤة

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

الإرث الأميركي في العراق

اذهب الى الأسفل

الإرث الأميركي في العراق  Empty الإرث الأميركي في العراق

مُساهمة  هيئة المنتدى التحريرية الجمعة سبتمبر 30, 2011 8:02 pm

قال الكاتب الأميركي بيتر فان بيرن إن المهمة الأميركية في العراق ستنتقل غدا السبت بشكل رسمي من الجيش إلى وزارة الخارجية، وذلك بالرغم من استمرار ابتلاء العراق بالفساد والطائفية والعنف بعد ثماني سنوات على الحرب.

وأضاف بيرن في مقال نشرته له صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، أنه وبعد عام من ترؤسه فريقين دبلوماسيين لبلاده معنيين بإعادة إعمار المحافظات في ما وصفها بالصحراء خارج بغداد، فإنه ليس لديه الكثير من الثقة في أن بمقدور الخارجية الأميركية إدارة الأمور المتعلقة بالشأن العراقي.

وفي حين أشار الكاتب إلى انتهاء عمله في مجال إعادة إعمار العراق في سبتمبر/أيلول في إطار ما وصفه بتطبيع العلاقات بين البلدين، أعرب بيرن عن حسن مشاعره تجاه العراقيين بغض النظر عن القيمة الإستراتيجية للحرب، وأضاف أن الميراث الأميركي سيظل مكتوبا في نفوس الشعب العراقي.

واعترف الكاتب أن الأميركيين لم يفعلوا الكثير للشعب العراقي، مشيرا إلى قول أحد المواطنين العراقيين المتمثل في أن الولايات المتحدة رعت معارض فنية مكلفة في الحي الذي يقيم فيه لثلاث سنوات متتالية، لكنها لم تفعل شيئا إزاء عدم وجود خطوط مجاري صالحة أو كهرباء أو مياه فيه.

"
حال العراقيين في ظل الوجود العسكري الأميركي مثل حال من يقف عاريا في غرفة مرتديا قبعة كبيرة على رأسه، ويأتي الناس ليعلقوا شارات عليها دون أن يلحظوا أنه يعاني من العري أصلا
"
عار وقبعة
وأضاف المواطن العراقي أن حال العراقيين في ظل الوجود العسكري الأميركي مثل حال من يقف عاريا في غرفة مرتديا قبعة كبيرة على رأسه، ويأتي الناس ليعلقوا شارات عليها دون أن يلحظوا أنه يعاني من العري أصلا.

وقال الكاتب إن فريقه الذي كان عاملا في العراق حاول إعطاء مزارع عراقي شتلات أشجار فاكهة كي يزرعها في بستان كانت أشجاره تعرضت للتلف، فما كان من المزارع العراقي إلا أن بصق على الأرض قائلا "أنتم قتلتم ولدي، وتريدون أن تعطونني شجرة؟".

كما أشار الكاتب إلى بروفيسورة عراقية كانت تدرس الإنجليزية في جامعة بغداد، وعملت مترجمة لدى الأميركيين ودعاها بالاسم الوهمي "عايدة"، وقال إنها كغيرها انضمت إلى حزب البعث إبان حكم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.

وقال إن الدكتورة العراقية تعرضت للطرد من وظيفتها إثر الغزو الأميركي، وذلك في إطار اجتثاث حزب البعث من البلاد، مضيفا أنه بانتهاء عمل فريقه في العراق، فإنهم قاموا بتسريح الموظفين، وفقدت الدكتورة "عايدة" وظيفتها مرة أخرى.

كما أشار الكاتب إلى أن الدكتورة العراقية كانت المعيل الوحيد لأسرتها، وأنها كانت تخشى العمل مع الأميركيين مخافة اتهامها بالتعاون معهم، ولذا فكانت تنطلق بسيارة أجرة من القاعدة الأميركية إلى وسط بغداد، ثم تجول في العاصمة هنا وهناك حتى تتخلص من أي مراقبة محتملة، ثم تنطلق بسيارة أخرى إلى بيتها.

وقال الكاتب إنه في حين يحتفل الأميركيون بما يسمونه نصرا في العراق، فإن المهمة الأميركية في العراق تنتقل من الجيش إلى البعثة الدبلوماسية المدنية، موضحا أن "عايدة" تشكل مثالا لقصة تتكرر آلاف المرات لعراقيين يعانون جراء الوجود الأميركي في العراق، وأنه يجب على الأميركيين دعمهم والوقوف إلى جانبهم وحمايتهم.




كما أشار الكاتب إلى مواطنة عراقية أخرى ولدت إبان الحرب بين العراق وإيران في ثمانينيات القرن الماضي، ثم عاشت ظروف الحصار الأجنبي على بلادها في تسعينياته، ثم عانت ظروف ما وصفه بالاحتلال الأميركي للعراق منذ عام 2003، وقال إنها تساءلت عما إذا ما كانت ابنتها ستشهد حياة آمنة وسلاما.






المصدر: واشنطن بوست

هيئة المنتدى التحريرية
هيئة المنتدى التحريرية
Admin

عدد المساهمات : 797
تاريخ التسجيل : 15/03/2010

https://mnabhan.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى